خلود العنزي: هذه حكايتي مع يحيى الكومي
في أول تصريح لها عن قضيتها وخلافها مع رجل الأعمال المصري يحيى الكومي تحدثت خلود العنزي عن حقيقة علاقتها بالكومي والخلافات بينهما.
وقالت: علاقتي بهذا الرجل "الكومي" هي علاقة زواج على سنة الله ورسوله وحضر حفل الزواج 20 شخصا كلهم شهود وأنا طلبت من النيابة ان تستدعيهم واحد واحد وتسألهم.
وأضافت: أنا سيدة اعمال في السعودية وسيدة مجتمع وثرية والعام الماضي فقط قمت بالتأمين على مجوهرات عندي قيمتها 60 مليون ريال وبعض مجوهراتي يتم استئجارها في الحفلات والأفراح.
وحول حكاية الخمس فيلات التي قال الكومي إن خلود استولت عليها منه ولم تسدد كامل ثمنها قالت خلود: هذه الفيلات انتقلت إلى ملكيتي بإقرار البنك وشهادة الشهود وعدادات الكهرباء التي انتقلت باسمي وكذلك أعمال الصيانة والترميم التي قمت بها لهذه الفيلات.
وأضافت سيدة الاعمال السعودية: كنت انوي ان اعيش في مصر واستقر بها وتزوجت من هذا الرجل على أساس أن يكون لي ظهر يحميني ويشد من أزري على الحياة في مصر لكني وجدت انه صعب وأن الحياة بيننا مستحيلة فقررت الانفصال عنه.
وقالت دفعت له شنطة مجوهرات ثمنا للفيلات وظلت في حيازته لمدة شهر وهذه المجوهرات قيمتها 21 مليون جنيه فلماذا لم يقل في حينها إن بها حجارة أو.
وواصلت حديثها قائلة " الكومي تعدى علي بالضرب والالفاظ التي لااستطيع ذكرها فطلبت من حراسي إخراجه من بيتي.
واختتمت حديثها قائلة : سأبقى في مصر وأحتمي بقضائها الذي سيعطيني حقي والنيابة أخذت مني جواز السفر ثم أعادته لي واستطيع السفر لكني سأبقى بمصر ولن أغادرها إلا بعد انتهاء القضية.
من جانبه قال خلف العنزي: شقيقتي لن تغادر مصر إلا إذا حصلت على إدانة شاملة لتصرفات الكومي. وأضاف: أنا شقيقها الأاكبر وكنت حاضرا يوم زواجها به وكنت شاهداً على هذه الزيجة.
وقالت: علاقتي بهذا الرجل "الكومي" هي علاقة زواج على سنة الله ورسوله وحضر حفل الزواج 20 شخصا كلهم شهود وأنا طلبت من النيابة ان تستدعيهم واحد واحد وتسألهم.
وأضافت: أنا سيدة اعمال في السعودية وسيدة مجتمع وثرية والعام الماضي فقط قمت بالتأمين على مجوهرات عندي قيمتها 60 مليون ريال وبعض مجوهراتي يتم استئجارها في الحفلات والأفراح.
وحول حكاية الخمس فيلات التي قال الكومي إن خلود استولت عليها منه ولم تسدد كامل ثمنها قالت خلود: هذه الفيلات انتقلت إلى ملكيتي بإقرار البنك وشهادة الشهود وعدادات الكهرباء التي انتقلت باسمي وكذلك أعمال الصيانة والترميم التي قمت بها لهذه الفيلات.
وأضافت سيدة الاعمال السعودية: كنت انوي ان اعيش في مصر واستقر بها وتزوجت من هذا الرجل على أساس أن يكون لي ظهر يحميني ويشد من أزري على الحياة في مصر لكني وجدت انه صعب وأن الحياة بيننا مستحيلة فقررت الانفصال عنه.
وقالت دفعت له شنطة مجوهرات ثمنا للفيلات وظلت في حيازته لمدة شهر وهذه المجوهرات قيمتها 21 مليون جنيه فلماذا لم يقل في حينها إن بها حجارة أو.
وواصلت حديثها قائلة " الكومي تعدى علي بالضرب والالفاظ التي لااستطيع ذكرها فطلبت من حراسي إخراجه من بيتي.
واختتمت حديثها قائلة : سأبقى في مصر وأحتمي بقضائها الذي سيعطيني حقي والنيابة أخذت مني جواز السفر ثم أعادته لي واستطيع السفر لكني سأبقى بمصر ولن أغادرها إلا بعد انتهاء القضية.
من جانبه قال خلف العنزي: شقيقتي لن تغادر مصر إلا إذا حصلت على إدانة شاملة لتصرفات الكومي. وأضاف: أنا شقيقها الأاكبر وكنت حاضرا يوم زواجها به وكنت شاهداً على هذه الزيجة.