هاجم العشرات من جمهور النجم المصري عمرو دياب البوستر المقترح لألبومه الجديد "وياه" على موقعه الرسمي لتتداوله عشرات المواقع والمنتديات على شبكة الإنترنت، والذي يظهر فيه دياب بوشم "تاتو" على كتفه العاري يحمل اسم "عبد الله"، وبنطلونه الذي يظهر جزءا من ملابسه الداخلية "الساقط".
وبينما كان الوشم مؤثرا في الكثيرين؛ بسبب اسم عبد الله البارز على الكتف، والذي اعتبره البعض محاولة من دياب للرد على من يهاجمون الإسلام، إلا أن معظم العارفين بعائلة عمرو ربطوا بين الوشم واسم ابن دياب الوحيد "عبد الله"، علما أن النجم المصري لديه 3 بنات أخريات هن: نور وكنزي وجيني
لكن غالبية من شاهدوا البوستر على المواقع والمنتديات عابوا على المطرب الكبير الملقب بين جمهوره بالهضبة الظهور ببنطلون "ساقط" يعتبر موضة لدى المراهقين منذ سنوات، حتى أن أحد التعليقات على موقع معجبي دياب وجهت له رسالة مفادها "عيب عليك يا عمرو قوي".
في المقابل، قال أحمد زغلول مدير أعمال دياب إن الصورة التي انتشرت ليست البوستر الأصلي، وإن كانت أحد بوسترات الدعاية، مشيرا إلى أن الصورة المذكورة لن توضع على غلاف الألبوم لكنها فقط مخصصة للترويج للألبوم، بينما يوجد بوستر آخر رسمي سوف يتم طرحه في وقتٍ لاحق على الموقع الرسمي وتوزيعه على بائعي الكاسيت ووضعه في إعلانات الألبوم بالشوارع والميادين الرئيسة في كل الدول العربية.
وحمل الموقع الرسمي لدياب على الإنترنت "عدادا" تنازليّا يرصد الوقت المتبقي على صدور الألبوم الجديد، بينما قال مدير أعمال دياب إن عمرو سيفتتح الموقع رسميّا بنفسه يوم الأول من يوليو المقرر إطلاق الألبوم فيه حيث يقوم بالرد بنفسه على كل استفسارات جمهوره وإجراء حوار مفتوح معهم.
وأبدى جمهور النجم المصري غضبه من البوستر المقترح، وبدت التعليقات على المنتديات والفيس بوك وكذا موقع عمرو دياب نفسه، رفضها له، معبرةً عن غضبها من أن يلجأ دياب إلى هذه الوسائل لجذب المراهقين.
وقال أحد المعلقين على البوستر إن الصورة التي يتم الترويج لها كبوستر قديمة وأنه تم تصويرها قبل ألبوم "الليلة دي" بدليل شعر عمرو الطويل فيها الذي لا يمكن أن يكون بهدا الطول حاليا، إضافةً إلى كون الصورة "طولية" ولا تصلح كبوستر من الأساس.
لكن تعليق آخر اعتبر أن الصورة مجرد اختبار، وقال "عاوزين يعرفوا رد الفعل لأنه فعلا ممكن تكون صورة البوستر حاجة جديدة وفيها جرأة أكثر وهذه مجرد استشعار للوضع، وربما توضع داخل الغلاف لكنها ليست البوستر بكل وضوح وعقلانية".
أما الغاضبون فقال أحدهم "البوستر فكرته جامدة وتمام بس اللي مزعلني تسقيطة البنطلون والتاتوو مش ده عمرو مش هوا اللى يعمل كده يا خسارة"، وقال آخر "فعلا أنا مصدوم من تسقيط البنطلون، يا رب ميكونش ده البوستر"، وقال ثالث "لو ده البوستر كان نزل علي روتانا وأعتقد أن عمر مش هيعمل نفس نظام "ليلي نهاري" تاني"، في إشارة إلى كون الصورة جانبية ويظهر فيها عاري الكتفين.
وبينما كان الوشم مؤثرا في الكثيرين؛ بسبب اسم عبد الله البارز على الكتف، والذي اعتبره البعض محاولة من دياب للرد على من يهاجمون الإسلام، إلا أن معظم العارفين بعائلة عمرو ربطوا بين الوشم واسم ابن دياب الوحيد "عبد الله"، علما أن النجم المصري لديه 3 بنات أخريات هن: نور وكنزي وجيني
لكن غالبية من شاهدوا البوستر على المواقع والمنتديات عابوا على المطرب الكبير الملقب بين جمهوره بالهضبة الظهور ببنطلون "ساقط" يعتبر موضة لدى المراهقين منذ سنوات، حتى أن أحد التعليقات على موقع معجبي دياب وجهت له رسالة مفادها "عيب عليك يا عمرو قوي".
في المقابل، قال أحمد زغلول مدير أعمال دياب إن الصورة التي انتشرت ليست البوستر الأصلي، وإن كانت أحد بوسترات الدعاية، مشيرا إلى أن الصورة المذكورة لن توضع على غلاف الألبوم لكنها فقط مخصصة للترويج للألبوم، بينما يوجد بوستر آخر رسمي سوف يتم طرحه في وقتٍ لاحق على الموقع الرسمي وتوزيعه على بائعي الكاسيت ووضعه في إعلانات الألبوم بالشوارع والميادين الرئيسة في كل الدول العربية.
وحمل الموقع الرسمي لدياب على الإنترنت "عدادا" تنازليّا يرصد الوقت المتبقي على صدور الألبوم الجديد، بينما قال مدير أعمال دياب إن عمرو سيفتتح الموقع رسميّا بنفسه يوم الأول من يوليو المقرر إطلاق الألبوم فيه حيث يقوم بالرد بنفسه على كل استفسارات جمهوره وإجراء حوار مفتوح معهم.
وأبدى جمهور النجم المصري غضبه من البوستر المقترح، وبدت التعليقات على المنتديات والفيس بوك وكذا موقع عمرو دياب نفسه، رفضها له، معبرةً عن غضبها من أن يلجأ دياب إلى هذه الوسائل لجذب المراهقين.
وقال أحد المعلقين على البوستر إن الصورة التي يتم الترويج لها كبوستر قديمة وأنه تم تصويرها قبل ألبوم "الليلة دي" بدليل شعر عمرو الطويل فيها الذي لا يمكن أن يكون بهدا الطول حاليا، إضافةً إلى كون الصورة "طولية" ولا تصلح كبوستر من الأساس.
لكن تعليق آخر اعتبر أن الصورة مجرد اختبار، وقال "عاوزين يعرفوا رد الفعل لأنه فعلا ممكن تكون صورة البوستر حاجة جديدة وفيها جرأة أكثر وهذه مجرد استشعار للوضع، وربما توضع داخل الغلاف لكنها ليست البوستر بكل وضوح وعقلانية".
أما الغاضبون فقال أحدهم "البوستر فكرته جامدة وتمام بس اللي مزعلني تسقيطة البنطلون والتاتوو مش ده عمرو مش هوا اللى يعمل كده يا خسارة"، وقال آخر "فعلا أنا مصدوم من تسقيط البنطلون، يا رب ميكونش ده البوستر"، وقال ثالث "لو ده البوستر كان نزل علي روتانا وأعتقد أن عمر مش هيعمل نفس نظام "ليلي نهاري" تاني"، في إشارة إلى كون الصورة جانبية ويظهر فيها عاري الكتفين.
