فيلم ساعة ونص بطولة سميه الخشاب
يمكنك مشاهدة فيلم ساعة ونص فى عيد الاضحى المبارك 2012 حيث تدور احداث الفيلم حول حادث قطار العياط الذي اشتعلت فيه النيران عند منطقة «العياط»، ساردا من خلال أحداثه مجموعة من الحكايات الإنسانية التي تخص ركابه مستغرقا في ذلك ساعة ونصف الساعة.
سافرت الفنانة سمية الخشاب مع والدتها إلى الأسكندرية لقضاء أجازة عائلية خاصة بعيدا عن الأضواء، كما قررت سمية إرجاء كافة إرتباطاتها الفنية أو الإعلامية لحين عودتها من الأجازة.
كانت سمية قد قررت أن تؤجل سفرها إلى مسقط رأسها الأسكندرية عدة مرات فى إنتظار عرض فيلمها الجديد ساعة ونص الذى تأجل طرحه عدة مرات بسبب ظروف السوق السينمائى ، إلا أنها وبعد أن اطمأنت على عرض الفيلم ورودود الأفعال تجاه دورها فى الفيلم قررت أن تسافر لتقضى أجازتها مع والدتها ووسط أهلها هناك، لتعود مرة أخرى إلى القاهرة بعد ثلاثة أيام .
على الرغم من علمي التام بقبح الواقع الذي نعيشه حالياً، إلا انني أرفض بشدة أن يتحول أكثر ما يُسعدنا ويُدخل البهجة والسرور إلي أنفسنا إلي قبح أيضاً، ربما نجد في تسليط الضوء على مواقع الخلل في مجتمعنا الحل، لكن هذا لا يعني بالضرورة ان ننقله بنظرة قاتمة سوداء، لمجرد جذب تعاطف المشاهد مع هذا الواقع القبيح، الفن تحديداً لا يجب أن ينزلق إلي هذا الركن، الفن بكل ما تحمله الكلمة من جمال، لا يجب أن يحمل سوى جمال، لا يجب أن يحمل سوى خيال وأمل ومتعة لمُتلقيه، لذا كان من الصعب عليّ جداً باﻷمس أنْ أتحمل كم القبح والكأبة الذي قدمه صُناع فيلم ساعة ونص لجمهور القاعة الصغيرة التي لم يتعد حضورها الـ50 شخص.
يمكنك مشاهدة فيلم ساعة ونص فى عيد الاضحى المبارك 2012 حيث تدور احداث الفيلم حول حادث قطار العياط الذي اشتعلت فيه النيران عند منطقة «العياط»، ساردا من خلال أحداثه مجموعة من الحكايات الإنسانية التي تخص ركابه مستغرقا في ذلك ساعة ونصف الساعة.
سافرت الفنانة سمية الخشاب مع والدتها إلى الأسكندرية لقضاء أجازة عائلية خاصة بعيدا عن الأضواء، كما قررت سمية إرجاء كافة إرتباطاتها الفنية أو الإعلامية لحين عودتها من الأجازة.
كانت سمية قد قررت أن تؤجل سفرها إلى مسقط رأسها الأسكندرية عدة مرات فى إنتظار عرض فيلمها الجديد ساعة ونص الذى تأجل طرحه عدة مرات بسبب ظروف السوق السينمائى ، إلا أنها وبعد أن اطمأنت على عرض الفيلم ورودود الأفعال تجاه دورها فى الفيلم قررت أن تسافر لتقضى أجازتها مع والدتها ووسط أهلها هناك، لتعود مرة أخرى إلى القاهرة بعد ثلاثة أيام .
على الرغم من علمي التام بقبح الواقع الذي نعيشه حالياً، إلا انني أرفض بشدة أن يتحول أكثر ما يُسعدنا ويُدخل البهجة والسرور إلي أنفسنا إلي قبح أيضاً، ربما نجد في تسليط الضوء على مواقع الخلل في مجتمعنا الحل، لكن هذا لا يعني بالضرورة ان ننقله بنظرة قاتمة سوداء، لمجرد جذب تعاطف المشاهد مع هذا الواقع القبيح، الفن تحديداً لا يجب أن ينزلق إلي هذا الركن، الفن بكل ما تحمله الكلمة من جمال، لا يجب أن يحمل سوى جمال، لا يجب أن يحمل سوى خيال وأمل ومتعة لمُتلقيه، لذا كان من الصعب عليّ جداً باﻷمس أنْ أتحمل كم القبح والكأبة الذي قدمه صُناع فيلم ساعة ونص لجمهور القاعة الصغيرة التي لم يتعد حضورها الـ50 شخص.