اهداف حملة عمرو خالد انترنت بلا فتنة
اهداف حملة انترنت بلا فتنة
اهداف حملة انترنت بلا فتنة
1- محاصرة التحريض على الفتنة على الإنترنت بين طرفي الأمة.
2- خفض مستوى العنف اللفظي والتحريض عليه على الإنترنت.
3- زيادة الوعي والإدراك لمستخدمي النت لطرق التحريض على الفتن لتجنبها، وإيضاح كيف تفرق بين كلمة الحق وحرية التعبير من جانب، وبين الفتنة أو التحريض عليها من جانب آخر.
اهداف حملة انترنت بلا فتنة
1وسوف أستعير من الأستاذ عمرو خالد كلمات هامة نشرها على موقعه يقول فيها " أنتم يا شباب مؤثرين للغاية وصرتم تجيدون توجيه اﻹنترنت في العالم العربي، فأرجوكم شاركونا في هذه الحملة بمنتهى القوة واﻹيجابية وستكونون أنتم القاطرة التي تقود بقية قطار هذه الحملة، ولكم بذلك ثواب حقن الدماء في بلادنا وإرضاء الله بحفظ ما حرمه من دماء وأعراض"
وهذه الكلمات التي أؤمن بها أنا شخصيا وهي أن الشباب المصري الأن أمام مفترق طريق لكي يثبت بالفعل أنه مؤثر للغاية في كل شئ قد يكون ما نتحرك من خلاله أمور تبدو بسيطة ولكنها شديدة التأثير على من يتابعون الموقف من الخارج .
فأن يرى العالم أن شباب مصر أجتمعوا على كلمة واحدة وفي وقت واحد لكي يقولوا – لا - لأي نوع من أنواع الفتنة هذه بمفردها تجعل الجميع يعرف أن هذا الوطن – قلبه – ما زال ينبض .. وأنتم إعزائي قلب هذا الوطن بلا جدال .
ولعل ما سنقوم به من أعمال تبدو بسيطة للغاية في مظهرها الخارجي ولكنها شديدة التأثير على الرأي العام الداخلي والخارجي .
بداية الحملة ستبدأ بعملين بسيطين للغاية وهما :
أولا : أن يصبح لوجو الحملة هو صورة البروفايل لـ2 مليون مستخدم على الفيس بوك، على أن ترسلوا لنا على العداد الخاص بذلك لنحصر عدد ال2 مليون، ليكون هذا أكبر دليل سنروجه عالميا عن الذين يشوهون صورة بلدنا أو ديننا.
ثانيا : أن يقوم 50 ألف ناشط أونلاين بمحاصرة فكرة التحريض اﻹلكتروني على اﻹنترنت والقيام بأنشطة مختلفة وأهمها أن يصور نفسه في كليب مدته نصف دقيقة ويرفعه على النت بدءاً من اليوم، يقول فيه رأيه أو يحكي تجربة ترفض الفتنة، لنضعها في النهاية في إطار كبير على اﻹنترنت لكل من شارك في هذا الكليب.
هذه هي البداية أعزائي الشباب متابعي ياللاكورة .. نعرف أن البعض سيتخيل أن ما نطلبه شئ لا يقدم ولا يؤخر ولكن ثقوا تماما بأننا نقدم للعالم كله رسالة معناها الواضح والصريح – نحن لازلنا أحياء – وشباب هذه الأمة لن يموت ولن يسمح لأحد بأن يعبث في أفكاره وفي مسلماته طوال الوقت دون أن يتحرك .
البداية البسيطة لحملة – إنترنت بلا فتنة – لن تتوقف عند هذا الحد ولكننا سنتواصل بإذن الله بعد ذلك لنقضي على – الفتنة الدينية – الفتنة الرياضية – الفتنة الفكرية – وكل أنواع الفتن الموجود ة في هذا المجتمع ...
دعونا نبدأ العمل .. وأن نتمنى من الله أن يجعل هذا البلد أمنا على مدار السنين وأن نقول للعالم أجمع أن مصر لن تموت .
مشاهده عمرو خالد يتحدث عن الحملة اونلاين
قد يهمك : إنطلاق حملة إنترنت بلا فتنة ... البداية !
2- خفض مستوى العنف اللفظي والتحريض عليه على الإنترنت.
3- زيادة الوعي والإدراك لمستخدمي النت لطرق التحريض على الفتن لتجنبها، وإيضاح كيف تفرق بين كلمة الحق وحرية التعبير من جانب، وبين الفتنة أو التحريض عليها من جانب آخر.
اهداف حملة انترنت بلا فتنة
1وسوف أستعير من الأستاذ عمرو خالد كلمات هامة نشرها على موقعه يقول فيها " أنتم يا شباب مؤثرين للغاية وصرتم تجيدون توجيه اﻹنترنت في العالم العربي، فأرجوكم شاركونا في هذه الحملة بمنتهى القوة واﻹيجابية وستكونون أنتم القاطرة التي تقود بقية قطار هذه الحملة، ولكم بذلك ثواب حقن الدماء في بلادنا وإرضاء الله بحفظ ما حرمه من دماء وأعراض"
وهذه الكلمات التي أؤمن بها أنا شخصيا وهي أن الشباب المصري الأن أمام مفترق طريق لكي يثبت بالفعل أنه مؤثر للغاية في كل شئ قد يكون ما نتحرك من خلاله أمور تبدو بسيطة ولكنها شديدة التأثير على من يتابعون الموقف من الخارج .
فأن يرى العالم أن شباب مصر أجتمعوا على كلمة واحدة وفي وقت واحد لكي يقولوا – لا - لأي نوع من أنواع الفتنة هذه بمفردها تجعل الجميع يعرف أن هذا الوطن – قلبه – ما زال ينبض .. وأنتم إعزائي قلب هذا الوطن بلا جدال .
ولعل ما سنقوم به من أعمال تبدو بسيطة للغاية في مظهرها الخارجي ولكنها شديدة التأثير على الرأي العام الداخلي والخارجي .
بداية الحملة ستبدأ بعملين بسيطين للغاية وهما :
أولا : أن يصبح لوجو الحملة هو صورة البروفايل لـ2 مليون مستخدم على الفيس بوك، على أن ترسلوا لنا على العداد الخاص بذلك لنحصر عدد ال2 مليون، ليكون هذا أكبر دليل سنروجه عالميا عن الذين يشوهون صورة بلدنا أو ديننا.
ثانيا : أن يقوم 50 ألف ناشط أونلاين بمحاصرة فكرة التحريض اﻹلكتروني على اﻹنترنت والقيام بأنشطة مختلفة وأهمها أن يصور نفسه في كليب مدته نصف دقيقة ويرفعه على النت بدءاً من اليوم، يقول فيه رأيه أو يحكي تجربة ترفض الفتنة، لنضعها في النهاية في إطار كبير على اﻹنترنت لكل من شارك في هذا الكليب.
هذه هي البداية أعزائي الشباب متابعي ياللاكورة .. نعرف أن البعض سيتخيل أن ما نطلبه شئ لا يقدم ولا يؤخر ولكن ثقوا تماما بأننا نقدم للعالم كله رسالة معناها الواضح والصريح – نحن لازلنا أحياء – وشباب هذه الأمة لن يموت ولن يسمح لأحد بأن يعبث في أفكاره وفي مسلماته طوال الوقت دون أن يتحرك .
البداية البسيطة لحملة – إنترنت بلا فتنة – لن تتوقف عند هذا الحد ولكننا سنتواصل بإذن الله بعد ذلك لنقضي على – الفتنة الدينية – الفتنة الرياضية – الفتنة الفكرية – وكل أنواع الفتن الموجود ة في هذا المجتمع ...
دعونا نبدأ العمل .. وأن نتمنى من الله أن يجعل هذا البلد أمنا على مدار السنين وأن نقول للعالم أجمع أن مصر لن تموت .
مشاهده عمرو خالد يتحدث عن الحملة اونلاين
قد يهمك : إنطلاق حملة إنترنت بلا فتنة ... البداية !